hassan_2020_h وسام التميز الذهبي
عدد المساهمات : 204 نقاط : 258 تاريخ التسجيل : 09/08/2011 الجنس :
| موضوع: هذه هي مصر الجمعة مارس 09, 2012 9:37 pm | |
|
مقال للكاتب السعودى "الاستاذ جميل فارسي" عن مصر هذه هي مصر
======================================= ===========
يُخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظة من الزمن أو فعل واحد من الأفعال. ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فترة من الزمان, وهذا للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر. تلك الفترة كانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات المتوالية دون انتظار للشكر.
هل تعلم يا بني أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟ بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل الطلاب المصريين؟ هل تعلم أن مصر كانت تبعث مدرسيها لتدريس اللغة العربية للدول العربية المستعمرة حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟
هل تعلم أن أول طريق مسفلت من جدة إلى مكة المكرمة كان هدية من مصر؟
هل تعلم أن حركات التحرر العربي كانت مصر هي صوتها وهي مستودعها وخزنتها. وكما قادت حركات التحرير فأنها قدمت حركات التنوير.
هل تعلم أن كم قدمت مصر للعالم العربي في كل مجال، في الأدب والشعر والقصة وفي الصحافة والطباعة وفي الإعلام والمسرح وفي كل فن من الفنون ناهيك عن الدراسا ت الحقوقية ونتاج فقهاء القانون الدستوري.
هل تعلم أن مصر تألقت في الريادة القومية تألقت في الريادة الإسلامية. فالدراسات الإسلامية ودراسات القرآن وعلم القراءات كان لها شرف الريادة. وكان للأزهر دور عظيم في حماية الإسلام في حزام الصحراء الأفريقي. وكان لها فضل تقديم الحركات التربوية الإصلاحية.. أما على مستوى الحركة القومية العربية فقد كانت مصر أداتها ووقودها وإن انكسر المشروع القومي في 1967 فمن الظلم أن تحمل مصر وحدها وزر ذلك, بل شفع لها أنها كانت تحمل الإرادة الصلبة للخروج من ذل الهزيمة. إن صغر سنك يا بني قد حماك من أن تذوق طعم المرارة الذي حملته لنا هزيمة 1967، ولكن دعني أؤكد لك أنها كانت أقسى من أقسى ما يمكن أن تتصور, ولكن هل تعلم عن الإرادة الحديدية التي كانت عند مصر يومها؟ أعادت بناء جيشها فحولته من رماد إلى مارد. وفي ستة سنوات وبضعة أشهر فقط نقلت ذلك الجيش المنكسر إلى اسود تصيح الله أكبر وتقتحم أكبر دفاعات عرفها التاريخ. مليون جندي لم يثن عزيمتهم تفوق سلاح العدو ومدده ومن خلفه. بالله عليك كم دولة في العالم مرت عليها ستة سنوات لم تزدها إلا اتكالاً؟ وستة أخرى لم تزدها إلا خبالا. ثم انظر بعد انتهاء الحرب فتحت نفقاً تحت قناة السويس التي شهدت كل تلك المعارك الطاحنة أطلقت على النفق اسم الشهيد أحمد حمدي. اسم بسيط ولكنه كبر باستشهاد صاحبه في أوائل المعركة. انظر كم هي كبيرة أن تطلق الاسم الصغير.
هل تعلم ان ليس منذ القرن الماضي فحسب، بل منذ القرن ما قبل الماضي كان لمصر دستوراً مكتوباً.
هل تعلم أن شعبها شديد التحمل والصبر أمام المكاره والشدائد الفردية، لكنه كم انتفض ضد الاستعمار والاستغلال والأذى العام. مصر تمرض ولكنها لا تموت إن اعتلت ومرضت اعتل العالم العربي وان صحت واستيقظت صحوا ولا أدل على ذلك من مأساة العراق والكويت, فقد تكررت مرتين في العصر الحديث, في أحداها قتلت المأساة في مهدها بتهديد حازم من مصر للزعيم عبد الكريم قاسم حاكم العراق عندما فكر في الاعتداء على الكويت, ذلك عندما كانت مصر في أوج صحتها. أما في المرة الأخرى فهل تعلم كم تكلف العالم العربي برعونة صدام حسين في استيلاءه على الكويت؟.
هل تعلم إن مقادير العالم العربي رهنت لعقود بسبب رعونته وعدم قدرة العالم العربي على أن يحل المشكلة بنفسه. إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياة والإرادة في نفوس من يقدم إليها. انظر إلى البطل صلاح الدين, بمصر حقق نصره العظيم. أنظر إلى شجرة الدر, مملوكة أرمنية تشبعت بروح الإسلام فأبت ألا أن تكون راية الإسلام مرفوعة فقادت الجيوش لصد الحملة الصليبية. لله درك يا مصر الإسلام لله درك يا مصر العروبة إن ما تشاهدونه من حال العالم العربي اليوم هو ما لم نتمنه لكم. وأن كان هو قدرنا, فانه اقل من مقدارنا واقل من مقدراتنا.
أيها الشباب أعيدوا تقييم مصر. ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم فالحياة أعظم من أن تنقضي بلا إرادة. أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم نبذات ووقفات هنا بعض نبذات قبل أكتشاف وخروج البترول.. الحجاز.. توفيق جلال, كان رئيس تحرير جريدة الجهاد المصرية, وتوفيق نسيم كان رئيس وزراء مصر حدثت مجاعة وأمراض أزهقت آلاف من الأرواح بأراضى الحجاز... كتب توفيق جلال فى صدر صحيفته الى توفيق نسيم رئيس وزراء مصر, كتب يقول, من توفيق الى توفيق, في أرض رسول الله آلاف يموتون من الجوع وفي مصر نسيم!!أصدر توفيق نسيم أوامره فورا, وعبرت المراكب تحمل آلاف الأطنان من الدقيق والمواد الغذائية, وآلاف من الجنيهات المصرية والتي كانت عملتها أعلى وأقوى من العملة البريطانية, غير الصرة السنوية التى كانت تبعث بها مصر, وكانوا يشكرون مصر كثيرا على ذلك.. الكويت.. كانت مصر تبعث بالعمال والمدرسين والأطباء والموظفين لمساعدة الأخوة بالكويت, بأجور مدفوعة من مصر!!! ليبيا.. كانت جزء من وزارة الشؤن الأجتماعية المصرية.. كل هذا لم يكن منة من مصر, لكن كان دعما وواجبا وطنيا لأشقائها العرب مذكرات الثوري العظيم, أحمد بن بلة وقيادات الثورة الجزائرية تشهد, وهم يقولون, مهما قدمنا وقدمت الجزائر لمصر, فلن نوفي حق مصر علينا وما قدمته لنا... كذلك ما قدمته مصر لثورة الفاتح من سبتمبر الليبية... التضحيات الكبيرة والعظيمة والتي لا ينكرها أبدا الشعب اليمنى لما قدمته مصر لليمن وحتى أشرف أقتصاد مصر على الأنهيار مصر التى سطعت منها شمس الحرية على ربوع الكرة الارضية مصر التى وقفت بكل امكانيتها المتواضعه وشعبها العظيم فى وجه القوى الغاشمه فرنسا وبريطانيا العظمى. مصر التى ساندت قضايا المظلومين بالعالم شرقا وغربا، فأحتضنت حركات النضال والتحرير من مشارق الارض الى مغاربها، دون تمييز الى اللون او الدين او العرق، فكانت قبلة الثوار والمناضلين، من ربوع الكرة الارضية، فاحتضنت "بتريسيا لو مومبا" وحركته، وحزب المؤتمر الافريقي ضد التمييز العنصري بقيادة مانديلا، وروبرت موجابي، وابطال وزعماء افريقيا ومناضليها، وقدمت الدعم والمساندة للثورة الجزائرية، والليبية، واليمن، والعراق، وفلسطين، واستقبلت على ارضها عظماء ثوار العالم، فاستقبلت الثائر العالمي جيفارا، وفيدل كاسترو، ونهرو، واحمد ساكارنو، وذو الفقار علي بوتو، ومحمد اقبال، وتيتو.. مصر التي تعطي بسخاء... لا يمكن ان تغدر مصر التي تجمع تحتضن... لا يمكن ان تفرق وتقتل مصر التي تأوي... لا يمكن أن تخون هذه هي مصر الصابرة الآمنة المؤمنة المحتسبة يأيها السفهاء يا من تتطاولون على مصر وشعبها هذه هي مصر العظيمه.... فمن أنتم؟؟؟؟ هذا ما قدمته مصر للعرب والعالم... فماذا قدمتم؟؟؟؟؟
مصــــــر هي بلاد الشمس وضحاها، غيطان النور، قيامة الروح العظيمة، انتفاض العشق، اكتمال الوحي والثورة "مراسي الحلم" العِلم والدين الصحيح، العامل البسيط الفلاح الفصيح، جنة الناس البسيطة القاهرة القائدة الواعدة الموعودة الساجدة الشاكرة الحامدة المحمودة العالمة الدارسة الشاهدة المشهودة سيمفونية الجرس والأدان كنانة الرحمن أرض الدفا والحنان معشوقة الأنبياء والشُعراء والرسامين صديقة الثوار قلب العروبة النابض الناهض الجبار عجينة الأرض التي لا تخلط العذب بالمالح ولا الوليف الوفي بالقاسي والجارح ولا الحليف الأليف بالغادر الفاضح ولا فَرح بكره الجميل بليل وحزن امبارح ولا صعيب ا
لمستحيل بالممكن الواضح كوني مصر دليل الإنسانية ومهدها | |
|
اسراء الصافي المشرفة العامة
عدد المساهمات : 1355 نقاط : 1673 تاريخ التسجيل : 02/08/2011 الموقع : الدنمارك كوبنهاكن تعاليق : اذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدره الله عليك العمل/الترفيه : عمل اداري وترجمه الجنس :
| |
hassan_2020_h وسام التميز الذهبي
عدد المساهمات : 204 نقاط : 258 تاريخ التسجيل : 09/08/2011 الجنس :
| موضوع: رد: هذه هي مصر السبت مارس 10, 2012 10:31 pm | |
| | |
|
أنيس الروح المشرفة العامة
عدد المساهمات : 2822 نقاط : 3301 تاريخ التسجيل : 03/08/2011 الموقع : الاسكندرية / مصر تعاليق : عـليك ان تـدرك ان حقيقـة الإنـسان ليست بما يظهره لك بل بما يفعل لأجلك
لذلك إذا أردت أن تعرفـه فلا تصغ إلـى ما يقوله لــك بل أنظر إلى ما يفعله لأجلك .
الإنسان بأفعاله مش بكلامه
العمل/الترفيه : مدرسة تعليم كبار المزاج : و ظني فيك يا رب جميل الجنس :
| موضوع: رد: هذه هي مصر الأحد مارس 11, 2012 10:24 am | |
| هذه هي مصر التي نبحث عنها هذه هي مصر التي نرجو ان تعود
هذه هي مصر التي تتمنى شعبا يحبها حقا ويقدس ترابها و تتمنى حكومة رشيدة فيها التقوى والامانة حكومة لا تركع للقوي وتستقوى على الضعيف هذه هي مصر التي يفخر بها كل المصريون هذه هي مصر التي تحب شعبها ولا اقول يحبها شعبها فحب الوطن شيئ ثابت مهما يكون فهل حقا نستحق أن تحبنا مصر ؟؟
عدل سابقا من قبل أنيس الروح في الأحد مارس 11, 2012 2:59 pm عدل 1 مرات | |
|
أنيس الروح المشرفة العامة
عدد المساهمات : 2822 نقاط : 3301 تاريخ التسجيل : 03/08/2011 الموقع : الاسكندرية / مصر تعاليق : عـليك ان تـدرك ان حقيقـة الإنـسان ليست بما يظهره لك بل بما يفعل لأجلك
لذلك إذا أردت أن تعرفـه فلا تصغ إلـى ما يقوله لــك بل أنظر إلى ما يفعله لأجلك .
الإنسان بأفعاله مش بكلامه
العمل/الترفيه : مدرسة تعليم كبار المزاج : و ظني فيك يا رب جميل الجنس :
| موضوع: رد: هذه هي مصر الأحد مارس 11, 2012 10:35 am | |
| ياا كرام... من أهل بلدى... جميعهم .. أنتم فى مواجهة...حمقة...والفائز فيها..... هو الخسارة للجميع بدرجة إمتياز .....و الخاسر الأكبر.....هى مصرنا... و الأعظم هى أدياننا .. و الخاسر الأبشع سمعتنا و كرامتنا.... و الخاسر البعيد هو مستقبلنا... و القريب.. هو أولادنا... و أحفادنا....و واقع حالنا و علاقتنا المصرية مع بعضنا.....و النهاية هى نتيجة إختبارنا ..... والتى بالأصل من نتاج إختيارنا..... و محصلة أختياراتنا....
فهل أنتم راضون عن أنفسكم ...؟؟ و سوف تتحملون حكم التاريخ علينا ؟؟؟
الحياة و مصر... سوف ستنفجر بضيق عقولنا و سواد قلوبنا و و تمرد سلوكنا و بتوحش شرورنا .....و بتفحل غووول الأناااا بيينا..... فسارعوا.... و أنزعوا فتيلها لأننا سنكون جميعنا أول المصابين بها......وأول الملعونين بلعنتها..!!!
أنتم يا بنو بشر....يامن إرتقيتم وصلتم الى قمة هرم الأنسانية... بكل بساطة.. و بكل وضوح ....أنتم فى حاجة ماسة ...الى بعضكم البعض...وأحمق هو من يغالط تلك الشفرة ...... فهى كلمة السر لبقائنا ......
لذا أنصحكم و نفسى بأن تجعلوا أعمالكم و أفعالكم الأيجابية ...النفعية ...الهادفة الى صالح البلد و مصالحنا العامة ....من الأن .... منذ اللحظة .....هى المندوب السامى عنكم .....و مترجم عملى و واقعى لما تريدون قولة ....... و أمنحوا حناجركم بعض الراحة .....
فقط إطلقوا لإختيارات عقولكم الأيجابية .....و صفاء قلوبكم الأبيض ...... و وردية أحلامكم السلّمية .... و رغبتكم الأكيدة للحياه التعاونية البناءة ....و إرادتكم فى هزيمة أى شر قد يحاط بنا .....و لحسن نواياكم ... و فطرية ضميركم .......العنااااان............ و راهنوا على فطرية مصريتكم فى قلوبكم و علو كل ما هو خير لها .....و أحلموا معى........ بمصر الحديثة ...الحضارية ..... القانونية ...الشاملة ...المساوية ..... العادلة ..... المتقدمة .... القوية ... الناجحة إقتصادياً ....الأدمية .....الطيبة ......
يخطىء من يظن... إن علاج أى من مشاكلنا و تحدياتنا القاتلة ؟؟؟ يبدأ من أى مرحلة ... غير ....أولا......أنفسنا.....و العمل الجاد على إزالة .....ما شُوهت بة عقولنا....و تلوثت بة قلوبنا.... و ما أسودت بة صدورنا.... و فسدت بة فطرية ضمائرنا .....و مُسخ بة فِكرنا... و سُطحت بة منهجية تفكيرنا.....و إنحدرت بة خُلقنا.....و ما جمد و عطل إرتقائنا... و قتل إنسانيتنا.... و ما عكر نوايانا.......وما كسر صفاء معيشتنا......و ما إخترق أمنانا و سلامنا و هدم صرح حبنا و تعايشنا السلمى مع بعضنا البعض...
يخطىء بل واهم من يظن... إن حل أى مشكلة و أى أزمة من أزماتنا المتلاحقة ....يبدأ من أى مكان أخر غير..... قلوبنا ..... وصدورنا.....و عقولنا....و إستراجع حسن خُلقنا.....و بناء مكارم أخلاقنا .....و نقاء فطرية ضمائرنا.....
وأى حلول أخرى....هى بالطبع لازمة .. و لكنها تكون لاحقة و ليست سابقة......و مساعدة لها....و لكن منطقة القلوب و العقول هى البداية ... و النهاية ... و القاعدة.....و أعمدة الأساس...
فالمعضلة تكمن فى مدى إتساع القلوب و العقول ..... و ليس هناك أى بداية أُخرى غير بإصلاحهما والبداء من عندهما...و فى الأخذ بأسباب علاج ما أصابهما....
لأن القانون يا كرام ..... وحدة لا يكفى .... بل الأهم هو قوانين القلوب.. و بنودة كثيرة....من الحب... و الرحمة... و الاخاء... و الشراكة ...و التعاون ...و الصفاء...ومرعاة الغير... و الأحترام .....تفضيل الغير عن الأنا....وحفظ الكرامة ....والود....والمودة ...والتواصل .....وحب الخير... و رضى النفس ...و القناعة....والتواضع ........والثقة...و الاجتهاد فى البناء.....و قول الحق....والأستماتة فى العدل....
فابدؤوا منها...وليس من غيرها...
القيمة الأنسانية الغائبة عنا جميعا .....هى الاقتناع بمدى أهمية التكامل فيما بيننا بمعناه الواسع و الشامل ... و يتحقق بالوقوف معاً على الأرضية المشتركة.... " وهى واااااسعة "... و تحيد الخلافية بيينا ..." و هى ضيقية "...إلى منضدة الحوار التوافقى....
الحياة ياسادة ... يتشكل جزء كبير منها .... بإختياراتنا ....لذا .. تتشكل الحياة السوية ...السلمية ...البناءة ....العادلة... الحقوقية .حتماً...حينما يتم تنسيق مجمل تلك الأختيارات ..... وصهرها فى بوتقة واحدة....مشتركة و متوحدة التوجهة و ملجمة للفرقة ......... بوتقة ....تتفهم و تتعقل و بقناعة و بحنكة و بحكمة ....... بحاجة و إحتياج بعضنا لبعض. ..... و مدى إعجاز و إبداع و إيجابيات ولانهائية نتائج الاتحادية و التجمع و التكامل بروابط عدولية فيما بيننا .......
هى علاقة... أشبة (( بلعبة البازل )) ... حينما تتكامل ... تتكشف ...مجمل صورتها الحقيقية ...وبإقصاء أى جزء منها...مهما صغر...تصبح مشفرة فى رؤيتها ....و من ثم .... خلل فى مجمل قدراتها الأبداعية الفعلية...
أنظروا حولكم و تدبروا حكمة خالقكم و إبداعة فى ... فى ماهية ..... إستقرار الكون و منظومتة الأبداعية ... ...فمجمل الكون من حولكم مبنى على منظومة التكامل ...
فحيدوااا فوراً و حتما....الأرضية الفكرية الخلافية ......و إكتشفوا أدوراكم و وقدموها طوعا لتتسلسل مع أدور المحيطين بكم ..... لتعزفوا جميعكم ...سيمفونية ....شفرة الحياة
أما ....الأنا و التفرق و التشرزم فكلها أسهم تصيب الصمود و التكتل و التوحد و التكاتف.... و منظومة التكامل فى مقتل و بالتالى سيترنح بقائنا من على قمة الاستقرار.....
فتوحدوا و تجمعوا .... وإفهموا عدولية التكامل .... فهو شفرة حياتنا و بقائنا....
تكاملنا و توحدنا و تكتلنا هو الحل ...
( مما راق لي ) | |
|
أنيس الروح المشرفة العامة
عدد المساهمات : 2822 نقاط : 3301 تاريخ التسجيل : 03/08/2011 الموقع : الاسكندرية / مصر تعاليق : عـليك ان تـدرك ان حقيقـة الإنـسان ليست بما يظهره لك بل بما يفعل لأجلك
لذلك إذا أردت أن تعرفـه فلا تصغ إلـى ما يقوله لــك بل أنظر إلى ما يفعله لأجلك .
الإنسان بأفعاله مش بكلامه
العمل/الترفيه : مدرسة تعليم كبار المزاج : و ظني فيك يا رب جميل الجنس :
| موضوع: رد: هذه هي مصر الأحد مارس 11, 2012 10:36 am | |
| | |
|
أنيس الروح المشرفة العامة
عدد المساهمات : 2822 نقاط : 3301 تاريخ التسجيل : 03/08/2011 الموقع : الاسكندرية / مصر تعاليق : عـليك ان تـدرك ان حقيقـة الإنـسان ليست بما يظهره لك بل بما يفعل لأجلك
لذلك إذا أردت أن تعرفـه فلا تصغ إلـى ما يقوله لــك بل أنظر إلى ما يفعله لأجلك .
الإنسان بأفعاله مش بكلامه
العمل/الترفيه : مدرسة تعليم كبار المزاج : و ظني فيك يا رب جميل الجنس :
| موضوع: رد: هذه هي مصر الأحد مارس 11, 2012 10:38 am | |
| شكرا لك حسن على هذه المشاركة الاكثر من رائعة فضل مصر علينا وعلى غيرنا لا ينقطع وهذا من فضل الله علينا جميعا | |
|