اخي مصطفى والله كلامك صحيح وسائد في وقتنا الحالي
على سبيل المال في بلدي العراق السرقات حدث ولا حرج
كثيرا من العراقين مقمين في الدنمارك اصبحوا اثرياء في يوم وليله
اصبحت محلات الذهب منشره في كوبنهاكن وكل من يملكها عراقين
وشراء الفلل الى تكلف 20 مليون دلار وثلاثين مليون دور وكل هولاء هم في الحكومه العراقيه
واشعب العراقي يشكوا من الفقر والمرض والجهل
قبل قتره قبضوا على عراقي كان له محل صغير لبيع الخضره قبضوا عليه في مطار كوبنهاكن وبحوزته 30 مليون دولار في عودته من العراق
وعندما سؤاله من اين لك هذا قال انا اعمل بحزب في العراق
اذا اخي عندما مثل يقول
حاميها حراميها
اي الذي بيده الحمايه هو من يسرق
الله يبعدنا عن احرام واموال الحرام
موضوع جميل ويواكب واقعنا الحالي