الترفيه آداب وأحكام

قد كان -صلي الله عليه وسلم- يمزح ولا يقول إلا حقًا.

وأن لا يشتمل علي تحقير لإنسان آخر، أو استهزاء به وسخرية منه

كان -صلي الله عليه وسلم- يستعيذ بالله من الهم والحزن.

وفي هذا قال الإمام علي عليه السلام: "إن القلوب تمل كما تمل الأبدان فابتغوا لها طرائف الحكمة".

وقال: "روحوا القلوب ساعة فإنها إذا أكرهت عميت" !


وفي هذا يقول أبو الدرداء رضي الله عنه: "إني لأستجم نفسي بالشيء من اللهو ليكون أقوي لها علي الحق".


الترفيه المشروع في الدين الإسلامي هو الترفيه الذي يتمثل في الأفعال والأقوال التي ينشا عنها من النفع الخاص أو العام ولا ينتج عنها مفاسد تطغى علي تلك المنافع والمصالح . - ضرورة اهتمام المسلم بالرماية والعدو والفروسية والمصارعة والسباحة واللعب بالحراب وذلك للاستعانة بها في الجهاد في سبيل الله - ضرورة اللعب مع الاطفال والصغار لادخلال الفرح والسرور في نفوسهم مع مراعة اختيار الالعاب المناسبة لمرحلتهم السنية ونوع الجني والتي تتماشى مع قيم التربية الاسلامية مع التاكيد علي عدم شغل تلك الالعاب عن جميع اوقاتهم مما يبعدهم عن التعلم والعبادة . وفي دراسة سليمان احمد حجر جامعة حلوان عن موضوع الترفيه والصحة في المجتمع المسلم اشارت النتائج الي اهم الاراء التالية : - للترفيه اثر هام في تطوير صحة الفرد من الجوانب البدنية والنفسية والعقلية والاجتماعية . - يجب الاهتمام بالترفيه لجميع المراحل السنية ولجميع القطاعات المهنية بختلف تخصصاتها . - احياء التراث الاسلامي في الانشطة الترفيهية المختلفة .

مصطفى

بارك الله فيك وفي جهودك

شكرا لك

ملف رائع بما يحتويه يا مصطفى

فتحت الملف ووجدته موضوع رائع ومقدم بطريقة بسيطة ومشوقة
وبه العديد من المواقف لرسولنا الحبيب وآل بيته واصحابه


تسلم الايادي يا مصطفى

بارك الله فيك مصطفى .. أحسنت

شرح الله صدرك بالهدى والايمان وبلغك ما تتمنى

خقيقة لقد استطت انت وانيس ان تقدنا لنا

جرعه رائعه من علوم ديننا الحنيف

شكرا لكما